الأحد، 6 فبراير 2022
أنا مقتنع.. للشاعر القدير رضا عبد الحميد
أنا مقتنع
✌🏿أنا مقتنع✌🏿
النصر آت أنا مقتنع
ورجائي في الله لايمتنع
عندي يقين عندي ثقة
يردعان من يشك
ومن يبتدع
ومهما كان العدو جبلا عتلا
وسلاحه فتاكا مبيدا
لا خوف منه ولافزع
النصر آت أنا مقتنع
أنا مقتنع
✌🏿✌🏿✌🏿
أملي في الله خالد في الدماء
لا ينسيني اليائسين
عزة الله والكبرياء
فلسطين في القلب والعين راسخة
مابقيت الأرض والسماء
فلسطين لحني الحزين
ونشوة الإسراء
وبيت الأنبياء
وقبلة الشهداء
وقصيدتي
وقصيدة الشعراء
من قبلي ومن بعدي
في كل الأنحاء
فلسطين شلال من الشوق لا ينقطع
النصر آت أنا مقتنع
أنا مقتنع
🇵🇸🇵🇸🇵🇸
فلسطين مدت يدها للسلام
لعدو عاشق للسام
لا يعرف سوى التعدي
والقهر والإجرام
وسلب الحقوق
وغرس الألغام
واغتصاب أرض الأنام
لا يقبل العدل
يزرع الفتن
ويخطط للانقسام
يعشق الدم بجنون
ويتقن فنون الانتقام
عدو يطيع شيطانه
وربما له سجد وركع
النصر آت أنا مقتنع
أنا مقتنع
✌🏿✌🏿✌🏿
كيف لمدرعات العدو
بحجر صغير أن تصاب؟
هذا فرق في العتاد
هذه شريعة الغاب
الظلم في الدنيا فشى
واللطف عن نظرها غـاب
والباطل على بصيرتهاغشى
والحب هاجر الألباب
والصدق من خوفه فضل الانسحاب
وشمس الحرية حجبتها
غيوم السحاب
وشلت الضمائر
واللسان عن قول الحق إمتنع
النصر آت أنا مقتنع
أنا مقتنع
✌🏿✌🏿✌🏿
في تراب غزة
وتحت بيوتها التي هدمت
أرى شهيد النصرالمبين نبت
فلسطين
ياغصن الزيتون
ياحضن السلام
لاتبكي من عدوك
وابكي على الفاروق
وابن الوليد
وصلاح الدين
وتحسري على أمة
فيها الخائن
والبائع
ومن خلع
وفيها من لايرى
ولا ينطق ولا يستمع
النصر آت أنا مقتنع
أنا مقتنع
أنا مقتنع
أنا مقتنع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
٪إقتناع٪
شاعر الإحساس
«رضاعبدالحميد»
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
يا أيها اللهي.. للشاعر القدير أ. عماد فاضل
& يا أيّها اللّهي & يغازل أسْوار المدى ويكابرُ ويخْتال في ثوْب الأنا وهْو قاترُ على نغْمة الإغراء يرقص ضاحكا وفي السَاحِة الحمْراء ...
-
اللـعـنـة لـهـم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، اللـعـنـة لـهـم الـى يـوم الـديـن لــقــد...
-
همسات مراكشية ========== قصيدة بقلم ======= كمال مسرت ======= اتركوني حتى أحتفل .. ============= اتركوني حتى أحتفل .. بعيد مول...
-
& يا أيّها اللّهي & يغازل أسْوار المدى ويكابرُ ويخْتال في ثوْب الأنا وهْو قاترُ على نغْمة الإغراء يرقص ضاحكا وفي السَاحِة الحمْراء ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق