الثلاثاء، 4 أغسطس 2020

أكذوبة عشق...للأستاذ القدير جعفر الحسن

اكذوبة عشق، ما حبك إلا اكذوبة بثها الشعراء حين التقينا أول مرة في مقهى العشاق حيث القيت قصيدتي إن حبك نابع من الأعماق فيها تجذرت بين سطوري و ملأ الشوق مجلسنا والآفاق علا صفير وتصفيق الحاضرين حين قلت : كم تعشق الشفاه الأعناق هدأ الحضور بعد آه نطقتها نظرات الظنون بعد زفير شهيقا كان مكنون فقالوا من تكون؟ فقلت مرتجلا بكل جنون سمراء حبيبتي سوداء العيون كالفرات صدرها في الليل كالبدر نظرا حنون إن داعب النسيم شعرها حل الأمان والسكون إلا بي يحل بي شوقا كصخب البحر المجنون كم سقتني من كأس لا لذة به فسقيتها ماء عيني رسمت لها بساتين من الواني اعاينها كطبيب يعاين عليله وهي بالجراح تداوي جراحي كم من بيت شعر فيه فضيلة لها وكم من لحن لها يضحكها وابكاني حتى اصبحت ناحلا لا بسمة بوسيل الخصال لا في الوجه دونها معاني جعفر الحسن..العراق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يا أيها اللهي.. للشاعر القدير أ. عماد فاضل

& يا أيّها اللّهي & يغازل أسْوار المدى ويكابرُ ويخْتال في ثوْب الأنا وهْو قاترُ على نغْمة الإغراء يرقص ضاحكا وفي السَاحِة الحمْراء ...