خاطرة رقم (251) * بابا احلام * ------------------------------------------------ وجه منير كالبدر
ابتسامة عريضة بريئة
روح طفل مدلل
يعيش عالم عجيب
عالم يثير فينا الدهشه
عالم خال من القيود ،لا يعرف الخوف عالم غريب لا يعرف الحدود
كل شيء متاح للتجربه لا تدرك الخطر
يحيطنا القلق والذعر نراقبك دائما
نجتمع معا فنراك تضحك لوحدك وكأنك تخاطب الملائكة
واحيانا تصفق ربما لشخص انجز مهمة تبكي اذا لمس احدهم اغراضك الخاصة
عالم مبهم عالم كله غموض
لا ندري اي الالوان تفضل وايها يثير غضبك ؟
لا ندري اذا كانت الاضواء تضايقك ام العتمة ؟
لا ندري اذا كانت الضوضاء تزعجك ام الهدوء ؟
نحاول دائما فهمك وتوفير ما يناسبك لكن !
لا احد يفهمك سوى والدتك
لغة عيونكما واحده
هي فقط من تستطيع مساعدتك
اعانها الله على حملها الثقيل
فحلمها الكبير ان تترك عالمك ان تتعافى وتندمج بعالمنا بواقعنا
عد لعالمنا يا حمادى
ارح قلب ام حلمت بمستقبل جميل لابنها
عد لاحلام يابني !
عد واشعل الفرح في قلبها من جديد .
ابتسامة عريضة بريئة
روح طفل مدلل
يعيش عالم عجيب
عالم يثير فينا الدهشه
عالم خال من القيود ،لا يعرف الخوف عالم غريب لا يعرف الحدود
كل شيء متاح للتجربه لا تدرك الخطر
يحيطنا القلق والذعر نراقبك دائما
نجتمع معا فنراك تضحك لوحدك وكأنك تخاطب الملائكة
واحيانا تصفق ربما لشخص انجز مهمة تبكي اذا لمس احدهم اغراضك الخاصة
عالم مبهم عالم كله غموض
لا ندري اي الالوان تفضل وايها يثير غضبك ؟
لا ندري اذا كانت الاضواء تضايقك ام العتمة ؟
لا ندري اذا كانت الضوضاء تزعجك ام الهدوء ؟
نحاول دائما فهمك وتوفير ما يناسبك لكن !
لا احد يفهمك سوى والدتك
لغة عيونكما واحده
هي فقط من تستطيع مساعدتك
اعانها الله على حملها الثقيل
فحلمها الكبير ان تترك عالمك ان تتعافى وتندمج بعالمنا بواقعنا
عد لعالمنا يا حمادى
ارح قلب ام حلمت بمستقبل جميل لابنها
عد لاحلام يابني !
عد واشعل الفرح في قلبها من جديد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق