ياحمصُ ديكِ الجنِّ انت مدينتي
فيكِ وُلدتُ وفي رباكِ طفولتي
من نهركِ العاصي الجميل تطهرت
روحي ونفسي والفؤاد ومقلتي
لي في المدارس مقعدٌ مع صحبتي
وعلى الرحال كتبت اسم حبيبتي
من ديكِ جنٍّ قدتعلمت الهوى
من زوجه وردا علمت مصيبتي
فالحبّ سٌمٌّ قد تموتُ بسمّه
اوبلسم يُشفي العليل بشدّةِ
في كلّ ركنِ قد قصدناه معا
مازال في فكري يُضيئ بصورةِ
كبُرت بنا الاحلام والعمر مضى
وتركتٌ حمص والفؤاد وديعتي
جمّعتُ من صِرٍ لحمصَ دفاتراً
خفتُ الضياع ركنتها في مهجتي
ومضيتُ نحو الشام شوقي يشدني
نحو الرجوع والغرام مطيتي
ولكم فُجعتٌ حين جاءني صاحبي
ليقول لي أنّ الغويدةَ زوجتي
فتركتُ فاتنتي تعيش لزوجها
والذكريات شنقتها ببصيرتي
نوفل ادريس
فيكِ وُلدتُ وفي رباكِ طفولتي
من نهركِ العاصي الجميل تطهرت
روحي ونفسي والفؤاد ومقلتي
لي في المدارس مقعدٌ مع صحبتي
وعلى الرحال كتبت اسم حبيبتي
من ديكِ جنٍّ قدتعلمت الهوى
من زوجه وردا علمت مصيبتي
فالحبّ سٌمٌّ قد تموتُ بسمّه
اوبلسم يُشفي العليل بشدّةِ
في كلّ ركنِ قد قصدناه معا
مازال في فكري يُضيئ بصورةِ
كبُرت بنا الاحلام والعمر مضى
وتركتٌ حمص والفؤاد وديعتي
جمّعتُ من صِرٍ لحمصَ دفاتراً
خفتُ الضياع ركنتها في مهجتي
ومضيتُ نحو الشام شوقي يشدني
نحو الرجوع والغرام مطيتي
ولكم فُجعتٌ حين جاءني صاحبي
ليقول لي أنّ الغويدةَ زوجتي
فتركتُ فاتنتي تعيش لزوجها
والذكريات شنقتها ببصيرتي
نوفل ادريس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق