غة آخرى للأنثى و القبطان
أمامي..أول زينتها..
أبصرتها من نافذة الشغف...هذا الصباح العاشق
يدخلُ الشوق ُ علينا...
بضوءٍ هامس ٍ من ضحكتها النشمية
أمامي..موعد يزين اللهفة بالتناهيد
أمامي..رائحة النور من حكايتها
شعاع أول البوح قبلة خطفتها النجوم...
من كروم شفتيها...
يدخلُ الحلم ُ علينا.. نعانقهُ
ينام ُ بيننا...في يقظة الغيرة المسافرة..
أول زينة البدر لي...
غواية الدفء في مسامات الوطر...
أمامي..يتحركُ الحب..نحوي...
يسترد ُ الجمرَ من أنفاسِ التوحد ...
و أنا أبصرها من ضلوعي..
تتحدث ُ عطورها عن لقاء جديد..
سيتوقفُ الكلام.ُ.بضلوعنا...
يشيرُ إلى لغة أخرى للأنثى و االقبطان
سيتصرف ُ النهر ..كأنه مالك البحر فينا..
وأنا أبصرها من أمواجي...مركب الوجد و الإبهار
كل زينتها...احتشدتْ لي, ليغرقني البوحُ في وردات...
قبلاتٌ تتنفسُ ..كي تلتقط َ البدء َ من أعماق التكوين
أصواتٌ تتقدم.. تتكىء على حافة الأشواق...
و أنا بي أراها...غزالة الماء ..تبحرُ في الشريان
هذا الصباح العاشق..
حيث يدخل ُ الحب علينا...
بيده باقات الفيض...و خوابي الشهد و الأسرار
أبصرتها من نافذة الشغف...هذا الصباح العاشق
يدخلُ الشوق ُ علينا...
بضوءٍ هامس ٍ من ضحكتها النشمية
أمامي..موعد يزين اللهفة بالتناهيد
أمامي..رائحة النور من حكايتها
شعاع أول البوح قبلة خطفتها النجوم...
من كروم شفتيها...
يدخلُ الحلم ُ علينا.. نعانقهُ
ينام ُ بيننا...في يقظة الغيرة المسافرة..
أول زينة البدر لي...
غواية الدفء في مسامات الوطر...
أمامي..يتحركُ الحب..نحوي...
يسترد ُ الجمرَ من أنفاسِ التوحد ...
و أنا أبصرها من ضلوعي..
تتحدث ُ عطورها عن لقاء جديد..
سيتوقفُ الكلام.ُ.بضلوعنا...
يشيرُ إلى لغة أخرى للأنثى و االقبطان
سيتصرف ُ النهر ..كأنه مالك البحر فينا..
وأنا أبصرها من أمواجي...مركب الوجد و الإبهار
كل زينتها...احتشدتْ لي, ليغرقني البوحُ في وردات...
قبلاتٌ تتنفسُ ..كي تلتقط َ البدء َ من أعماق التكوين
أصواتٌ تتقدم.. تتكىء على حافة الأشواق...
و أنا بي أراها...غزالة الماء ..تبحرُ في الشريان
هذا الصباح العاشق..
حيث يدخل ُ الحب علينا...
بيده باقات الفيض...و خوابي الشهد و الأسرار
سليمان نزال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق