ضحكتها على شرفة الأمل
تركت ُ الشوق َ مورد َ الخدين..
و قد ..توخاني ..ثم استحى
حياء اللوز معذورٌ
إذا أتى غداة الهمس ملّمحا..
رداء ُ القول مستورٌ
بوردتها..إلى حين ..
يعود ُ الحُب مبرحا..
فتبصرني..كما كنا
نروم ُ العشقَ و الهوى
أوار الحضن للضحى
على أمل ٍ نعانقها حديقتنا
فنرمق ُ العطرَ مانحا
تحادثنا مواعيدٌ..بها فوحٌ
كأن للتوقِ رائحة ..
ضياء البوح ِ أقمارٌ..
هناء السرد ِ ما انمحى...
نجوم ُ النبض ِ قد طافتْ
بنا تمضي...
أمسى الحرف ُ أجنحة..
تركت ُ الشوق َ يدعوني...
و منديلُ البدرِ أتى مُلّوحا
أخذتها بجوارحي
بستر ِ اللثم ِ قد كنت ُ واضحا ..
سليمان نزال
تركت ُ الشوق َ مورد َ الخدين..
و قد ..توخاني ..ثم استحى
حياء اللوز معذورٌ
إذا أتى غداة الهمس ملّمحا..
رداء ُ القول مستورٌ
بوردتها..إلى حين ..
يعود ُ الحُب مبرحا..
فتبصرني..كما كنا
نروم ُ العشقَ و الهوى
أوار الحضن للضحى
على أمل ٍ نعانقها حديقتنا
فنرمق ُ العطرَ مانحا
تحادثنا مواعيدٌ..بها فوحٌ
كأن للتوقِ رائحة ..
ضياء البوح ِ أقمارٌ..
هناء السرد ِ ما انمحى...
نجوم ُ النبض ِ قد طافتْ
بنا تمضي...
أمسى الحرف ُ أجنحة..
تركت ُ الشوق َ يدعوني...
و منديلُ البدرِ أتى مُلّوحا
أخذتها بجوارحي
بستر ِ اللثم ِ قد كنت ُ واضحا ..
سليمان نزال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق