من ديواني الشعري الإلكتروني ألوان الطيف هذه القصيدة
للدنيا أنياب
إن أسهب الليل
في عتابه
دعك منه
فالليل ظلام
واسهاب
تلوم الدنيا
العشاق إذا
ناموا
ويرضى بالعذاب
الفؤاد المهاب
فكيف نميل
للموت وسكونه
ونحن بعد شباب
نصارع الأحزان
فنصرعها
و تقتلنا المنية
أحيانا
وللمنية أسباب
تنوح بالقرب
من قبورنا
نساء قد كنا
لهن
أزواجا وأحباب
سخرن من الدنيا
وطيبها
فسخرت منهن
و للدنيا أنياب
حكيم التومي
تونس
للدنيا أنياب
إن أسهب الليل
في عتابه
دعك منه
فالليل ظلام
واسهاب
تلوم الدنيا
العشاق إذا
ناموا
ويرضى بالعذاب
الفؤاد المهاب
فكيف نميل
للموت وسكونه
ونحن بعد شباب
نصارع الأحزان
فنصرعها
و تقتلنا المنية
أحيانا
وللمنية أسباب
تنوح بالقرب
من قبورنا
نساء قد كنا
لهن
أزواجا وأحباب
سخرن من الدنيا
وطيبها
فسخرت منهن
و للدنيا أنياب
حكيم التومي
تونس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق