لم يذهب النهرُ بالشوقِ بعيداً عن الوطن
لم يترك النهر ُ كفيَ..بلا عشقٍ أبدا
ليست الأمواه ذكرى ..
جريان الحُبِّ مجرى..
إن للبدءِ ما يكون اليوم و يبقى غدا..
مُتدفقاً..مُتألقاً
مُتقدما ً, مُتوهجاً..
مُتعمقاً ..مُتقصدا
في سورةِ الماءِ..يمضي مُتهجدا
إن للماءِ قلب ٌ..يحضنُ النبعَ الذي فينا , متوقدا
يمدُّ البحرُ زندهُ..
و العمقُ فينا..تجلّى..خصوبة الحقِ و الفدا..
إن للعودِ ما يصون اليوم و المسجدا
يدفق ُ النهر ُ, و زاخراً , كي يستعيدَ المشهدا
يتمُّ الحُبَّ أمواجاً
يسترجعُ الغيثَ أفواجاً
و مُنتصراً و مُجددا..
و مُنتظرا ً أضلاعه..تلاقي َ الموعدا
و مرتفعاً بقلاعه .. و من حيفا , إلى بردى
إن للبدء ِ صولات
إن للماءِ جولات..
إن للعشقِ في الثرى..بحيرات الله ..
والقدس نهر المدى ..
لم يترك الشوق نبضي..بلا نهر ٍ أبداً
يصبُّ الماء ُ في حوضِ الفكرة ِ الأولى..
يصبُّ العزمُ موجاتٍ
و مهد السيل ِ موردا
يضخُّ النهرُ أسئلة ً
جوابها النيران في صدر العدا
و جباهنا و قد حفظت ْ
وصايا نسر..خالد ٍ استشهدا
لنا المدى.. يا أيها المد الكوني..فينا...
بطولات تجسّدا..
ليست الأمواه ذكرى..
دفقاتُ الحبِّ مجرى
إنما البدء جذرٌ..
زيتونة كتبتْ لنا أغصانها..
نحنُ من جلنا الردى..
آفاقا ً و رسالة ً و مُستندا..
للنهرِ فينا..ألف نهرٍ يجري..
و غزيرا وعزيزا ً وسيّدا
سليمان نزال
لم يترك النهر ُ كفيَ..بلا عشقٍ أبدا
ليست الأمواه ذكرى ..
جريان الحُبِّ مجرى..
إن للبدءِ ما يكون اليوم و يبقى غدا..
مُتدفقاً..مُتألقاً
مُتقدما ً, مُتوهجاً..
مُتعمقاً ..مُتقصدا
في سورةِ الماءِ..يمضي مُتهجدا
إن للماءِ قلب ٌ..يحضنُ النبعَ الذي فينا , متوقدا
يمدُّ البحرُ زندهُ..
و العمقُ فينا..تجلّى..خصوبة الحقِ و الفدا..
إن للعودِ ما يصون اليوم و المسجدا
يدفق ُ النهر ُ, و زاخراً , كي يستعيدَ المشهدا
يتمُّ الحُبَّ أمواجاً
يسترجعُ الغيثَ أفواجاً
و مُنتصراً و مُجددا..
و مُنتظرا ً أضلاعه..تلاقي َ الموعدا
و مرتفعاً بقلاعه .. و من حيفا , إلى بردى
إن للبدء ِ صولات
إن للماءِ جولات..
إن للعشقِ في الثرى..بحيرات الله ..
والقدس نهر المدى ..
لم يترك الشوق نبضي..بلا نهر ٍ أبداً
يصبُّ الماء ُ في حوضِ الفكرة ِ الأولى..
يصبُّ العزمُ موجاتٍ
و مهد السيل ِ موردا
يضخُّ النهرُ أسئلة ً
جوابها النيران في صدر العدا
و جباهنا و قد حفظت ْ
وصايا نسر..خالد ٍ استشهدا
لنا المدى.. يا أيها المد الكوني..فينا...
بطولات تجسّدا..
ليست الأمواه ذكرى..
دفقاتُ الحبِّ مجرى
إنما البدء جذرٌ..
زيتونة كتبتْ لنا أغصانها..
نحنُ من جلنا الردى..
آفاقا ً و رسالة ً و مُستندا..
للنهرِ فينا..ألف نهرٍ يجري..
و غزيرا وعزيزا ً وسيّدا
سليمان نزال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق